About تأثير الألوان على الذاكرة
أشياء هامة عليك معرفتها كمُعلم قبل أن تبدأ بتدريس الأطفال
هذا يساعد في تعزيز تمييز العلامة التجارية وجعلها أكثر تذكرًا من قبل العملاء.
تُستخدم الألوان الدافئة أيضًا لإثارة الانتباه وتحفيز العمل السريع. الألوان مثل البرتقالي والأصفر تجذب الانتباه بشكل فوري وتعزز الشعور بالأمل والإيجابية.
في بحثه القيم الذي يحمل عنوان “تنمية السلوك الجمالي في مجال التربية الفنية”، يقول الباحث جاسم العبد القادر: إن تقديم الرؤية الجمالية في العملية التعليمية منذ البداية تجعل التلميذ يتشبَّع بها، وتستحوذ على عقله وتفكيره وخياله، وتصبح جزءًا منه لا يستطيع أن يتخلَّى عنه، وتنعكس بالتالي على تعبيراته الفنية وسلوكياته في تعامله مع الآخرين.
يمتص الأسود جميع الأطوال الموجية لطيف الضوء المرئي. لا يعكس اللون ويؤدي إضافة اللون الأسود إلى اللون إلى إنشاء ظلال مختلفة من اللون. يُنظر إلى الأسود على أنه غامض ، وفي العديد من الثقافات يرتبط بالخوف والموت والمجهول والشر.
استخدام هذا اللون بشكل مستمر ساعد في بناء هوية قوية وتذكرها بسهولة.
• الراحة النفسية: يمكن أن يثير شعورًا بالسلام الداخلي والاسترخاء.
يعتبر لونًا مهدئًا ومريحًا يعتقد أن له تأثير مهدئ ويخفف التوتر. تشمل الارتباطات السلبية باللون الأخضر الجشع والغيرة واللامبالاة والخمول.
الألوان المشفرة تُسهم في إنشاء هوية بصرية متسقة ودائمة. من خلال استخدام شيفرة ألوان معينة، يمكن للشركات ضمان أن شعاراتها تظل موحدة عبر جميع المنصات والمواد التسويقية.
ومن المثير للاهتمام أن اللون الأصفر يرتبط أيضًا بالخوف والجبن والمرض.
يُعدّ علم النفس فرعاً من فروع العلوم المعروفة التي تختص بدراسة تأثير الألوان على الدماغ، بحيث يمكن صنع القرارات من خلال جوانب متعددة في المجتمع؛ كالصناعات، والتجارة، والدعاية، والإعلان، حيث يرتبط تأثير الألوان على الذاكرة كل لون برد فعل خاص في الدماغ، فمثلاً عند اختيار فستان لإحدى الحفلات أو شراء الهدايا، فغالباً ما تُتخذ قرارات فورية تستند إلى اللون، ومن هنا يتمّ الاعتماد على الألوان لتسويق العلامات التجارية بفاعلية وإقناع العميل بها والتأثير على قراراته، ومن الناحية الفسيولوجية كشفت الاستجابات العاطفية أنّ الألوان الدافئة لها دور فعّال في إثارة الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو الوهن العصبي أو زيادة في حركات الجهاز التنفسي أو تواتر وميض العين، وتُؤدّي الألوان الباردة إلى ردود فعل عكسية، حيث أظهرت دراسات بأنّها قد تكون فعّالة كمسكن للألم في حالات التوتر والقلق، وفي تخفيف تشنجات العضلات، وتفيد كذلك في حالات الأرق.[١٣][١٤]
شارك الألوان الصحة النفسية والجسدية خلايا جسم الإنسان طاقة إيجابية الراحة النفسية والهدوء التوتر والانزعاج
أما اللون الأصفر فيعمل على زيادة مشاعر الفرح ويثير روح البهجة، كما أنه ينشط المخ ويقوي العقل، ويمكن ارتداءه لتحفيز الإبداع وتصفية الذهن لا سيما عند الإصابة بالتوتر العصبي. بالمقابل، ينصح بِطلاء غرف صفوف الحضانة باللون الأزرق أو البنفسجي الفاتح، لأنه يبعث على الهدوء، ويجعل الأطفال أكثر انتباهًا وتركيزًا. ولا ينصح بالأبيض والرمادي، لأنهما غير مؤثرين.
في أسواق مشبعة بالمنافسة، تلعب الألوان الدافئة دورًا حيويًا في تمييز الشعارات وجذب الانتباه.